responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : منتخب من صحاح الجوهري المؤلف : الجوهري، أبو نصر    الجزء : 1  صفحة : 2926
[صير]
صارَ الشيء كذا، يَصيرُ صَيْراً وصَيْرورَةً. وصِرْتُ إلى فلان مَصيراً، كقوله تعالى: وإلى الله المَصيرُ، وهو شاذٌّ، والقياس مَصارٌ مثل مَعاشٌ. وصَيَّرْتُهُ أنا كذا، أي جعلته. وصارَهُ يَصيرُهُ: لغة في يَصورُهُ، أي قَطَعَه، وكذلك إذا أماله. وصَيُّورُ الأمرِ: آخِرُهُ وما يؤول إليه. وقولهم: ما له صَيُّورٌ، أي رأيٌ وعقلٌ. وتَصَيَّرَ فلانٌ أباه، إذا نزع إليه في الشبه. وصيرُ الأمرِ، الكسر: مَصيرُهُ وعاقِبَتُهُ. يقال: فلان على صِيرِ أَمْرٍ، إذا كان على إشرافٍ من قَضائه. قال زهير:
وقد كُنْتُ من لَيْلى سنينَ ثمانياً ... على صيرِ أَمْرٍ ما يُمُرُّ وما يَحْلو
والصيرُ أيضاً: الصَِحْناةُ. والصيرُ أيضاً: شَقُّ الباب. والصيرَةُ: حظيرة الغنم، وجمعها صِيَرٌ.

اسم الکتاب : منتخب من صحاح الجوهري المؤلف : الجوهري، أبو نصر    الجزء : 1  صفحة : 2926
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست